وتروح للمطبخ وتشم ذيك الريحه الغريبه وتبدأ بالمطبخ تشم وتشم وما زالت تشم وتنصدم بوجود الغدا أحترق وتحط أيدياته الناعمه على خدها الجميل وتبدا تصطر ياويلي يارب وش أسوي يارب وتفكر وتناظر الباب وتعض على شفايفه الورديه وتهز أيدياته ويجي براسه فكره كد أسمعته في حصه التدبير ويفتح الدالوب وتطلع صامولي وقطعه نصفين وتحطه بوسط الرز ........كملي