الأخوة الأفاضل الذين يتساءلون عن الشفقة و الرحمة ..
لا أتوقع أن توجد عند من خانت أهلها و باعت شرفها ، و عند من هتك عرض أخته المسلمة !
هؤلاء قد سلبت الشهوة عقولهم ؛ فباءو عبيداً لشهواتهم ، تحركهم كيفما شاءت ، دونما رقيب أو حسيب !
لم يرقبوا في الله إلاً و لا ذمة ، ليرقبوها في رضيع !!
الآن عرفت / معنى الحقارة .
للطفل / لك اللــــــــــــــــه .