أظن أن تعلم التجويد لابأس به فهو من العلم , ولاشك أن العمل مثبت للعلم , والقراءة أظنها على حالتين :-
الحالة الأولى : فمن الأفضل عدم التجويد المحقق , كي لا يمل المصلي ..
الحالة الثانية :- خارج الصلاة , كدرس وتلاوة وغيرها , فأظن أن القراءة بالتجويد يؤجر عليها الإنسان بحسب نيته , والله أعلم
كل الشكر