[برق1]

جزيت خيرا يا أبا فهد على هذه اللفتة الطيبة وهذه الخوالج النبيلة
أسأل الله أن يجزيك خيرا كثيرا يوم أحببتهم , لا لشيء سوى أنهم يحرسون الفضائل والأخلاق باذلين أوقاتهم وراحتهم , بل وأنفسهم , مواجهين لسان كل لامز .

أبا فهد
عجبت من تقديمك البنات على البنين !
وعلمي أن الله جل وعلا لم يقدم المرأة على الرجل في خطاب أو حكم , ولا قدمهن رسوله صلى الله عليه وسلم
إلا في حال الذم : { والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة ... }