سراب القايلة
الأسرى في مأساة لا تتحملها الجبال الراسيات .
أين نحن منهم .
أقلها وهو الواجب علينا الدعاء لهم .
صدقت يا أخي العزيز أين الرجال ؟!
أين المعتصم ؟!
عندما سمع امرأة تقول وآمعتصماه .
أعد جيشاً وقاتل حتى فك أسرها وأسرى المسلمين .
نحن في زماننا في ذل لم يأتي على الأمة مثلها .
لكن
كلما زادت الظلمة فأعرف أنها وراءها فجر جديد . بنصر الإسلام والمسلمين .
بإذن الله وهذا الذي نتمناه .
سلمت وبوركت أخي سراب القايلة على هذا الطرح الجميل .
الذي أرى فيك الغيرة .
فأرجوا من الله العلي القدير أن ينفع بك .
ا ل ش ا م خ
__________________
إهداء من الأخ الغالي والعزيز : عاشق بريدة
|