ليس الشأن قبح الخبر وسوئه ؛ إذ إن من البشر من مسخت آدميتهم مسخًا
إنما الشأن في الجرائد والمجلاّت والفضلاء ( وبعض الدعاة أحيانًا ) حينما ينقلون هذا القبح ( بتفـــــــاصيله !) حتى تعتاد الأجيال مثل هذه الأخبار وتقل عندهم النفرة والاشمئزاز ، بل ربما دلّتهم مثل هذه الأحاديث إلى طرائق من الفسق لا يعلمون بها !
أما الذي قال ( لا أعتقد بأنّه سعودي ) فأقول له : صدقت يا حبيبي فالسعودي لا يزني ولا يلوط ولا يكفر ولا يترك الصلاة ولا تنحلّ عقيدته أبدًا بتاتًا !! أتدري لمه ؟ لأنه سعـــــــــــودي !
__________________
هل تريد أن تكون كاتبًا متميزا ؟ هل تريد مكانًا تتعلم فيه الكتابة ، تكتب فيصحح لك متخصصون في اللغة والأدب ؟ هل تجهل طرق تعلم الكتابة ؟
www.ahlalloghah.com
|