الله المستعان ، هذه هي الدنيا ..
أذكر موقفي الشبيه بموقفك عندما تخرجت ذلك الوقت من أحد الثانويات في بريدة، بل قد سالت عيوننا حينها ، فقد افقتدنا القدوات الحقة في تلك المدرسة ..
وأنا أعجبُ كيف لا يحزن من سيتخرج من الثانوي؟
فأنا أعتبرها مرحلة عمرية في غاية الأهمية والروعة ، وهي التي تنقش ذكراها في عمق الفؤاد .. !
أثرت أشجاني أخي الغالي ..
الله المستعان .
|