صدقت أيها الغالي ..
من جرب ثانوية التحفيظ .. وعاش في رحابها ..
وعاشر الأحبة والمربين .. والمشائخ والمصلحين ..
عرف كم هو مؤلم .. وقت الفــراق ..
ولكن : عزاؤنا أن هذا هو الطريق .. وتلك سنة الحياة ..
والأسد لولا فراق الأرض ما افترست .. والقوس لولا فراق السهم لم يصب !!
عزيزي : نبض إحساس .. اجعل أيامك التي عشتها في تلك المدرسة وأيام تلك التوعية ..
وقوداً لك لإكمال مسيرة الدعوة والسعي لرفعة دينك ونصرته .. فهذه هي الفائدة العظمى ..
تقبل تحياتي / محبك السراج 007