،
تقول بلد العجائب وأنا أقول : والمتناقضات كذلك.
والحل :
الاعتصام بكتاب الله وجعله الحكم في جميع شؤون الحياة ، ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها .
وتحكيم الشرع على الجميع (إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد )
بأن يحمل كل شخص منا هم الإسلام ، وهم الإصلاح والتغيير للأفضل ..
وأن نترك التصنيفات التي فرقتنا ( مطوع ، غير مطوع ) بل تركت الدعوة للخير والتحذير من الشر والسبب: أنا هذا واجب المطاوعة وأنا لست منهم ! ـ هكذا زعموا ـ
ترك العصبية للقبيلة أو للعائلة أو للمنطقة والولاء والبراء من أجلها ، وإنما يكون للإسلام ...
التركيز على التربية الإيمانية..
والتذكير الدائم بمراقبة الله
والحرص على المراقبة الداخلية (الذاتية )وليست الخارجية
ليصبح كل واحد منا لديه مايردعه من الداخل قبل أن يكون همنا مراقبة المخلوقين حتى لايرونا على خطأ
أونعمل الحسن من أجلهم وننسى العمل لله جل وعلا .
-----
المشايخ الدعاة يغطون في نوم عميق ...... لازالت نصائحهم لاتتعدى جلباب المرأة ولحية الشاب...عفى الله عنك أظنه خطأ غير مقصود فالعلماء على ثغرة ولكن نحن ماذا قدمنا ...