أخي أبو محسن . . . أحسن الله لك ذريتك . . .
لاشك أنك ستسمع أكثر من رأي . . فالعقول تختلف . .
الابن في مثل هذا العمر لابد له من معين يرشده ويربيه . . .
وهذا ابنك . . كيف ستقي به في غيابت الأندية وتربيتها . . .
معلوم أن حلق القرآن والمراكز الصيفية وأهل الخير هم يعدّون أبناء الناس أبنائهم . . .
وأنت أب وتهمك مصلحة ابنك . . .
فلك الخيار . . ومستقبل ابنك بين يديك . .
أنت راع ومسئول عن رعيتك . . .
__________________
إكسيــر الحياة ,, رغم انكســـرها
|