وأزيد على ذلك التعلق بالله سبحانه وتعالى بأنه مقسم الأرزاق بين عباده ولايأخذ أحد رزق أحد
والله سبحانه وتعالى كتب الأرزاق والأجال والسعادة والشقاء باللوح المحفوظ
فقال الله سبحانه في كم التنزيل ( فقلت أستغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماءعليكم مدرارا
ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا مالكم لاترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا)