10-07-2008, 06:20 PM
|
#64
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: في كل مكان
المشاركات: 257
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ألست أنت القائل في التعقيب رقم ( 20 ) ما نصه :
" ولقد ذهب جمهور المالكية والشافعية والحنابلة على أن المحرم ماكان للخيلاء والبطر أما ماكان للكبر فمنهم من قال بالكراهة ومنهم من قال بالتحريم " |
|
 |
|
 |
|
أولا أنا لم أقل بأنني لم أتكلم عن هذه الجزئية في الموضوع وإنما في الرد فانتبه!!
لأنك رددت على كلام لك من قبل ثم قلت ولكنكم لاتفهمون كلام ابن حنبل وابن تيمية على وجهه!!
مع أنا تلك الجزئية ليست هي موضوعنا..
ثم إني لم أقل مطلقا بأن الإمام أحمد قال بأن الإسبال جائز لغير الخيلاء مع أنه أثر عنه ذلك أما كلام شيء الإسلام فواضح بلالبس أوغموض..
ثم لايفوتك أني أخطأت في هذه العبارة لكوني أكتب بسرعة ولا أراجع ما كتبت كما هي عادتي لأني قلت((أما ماكان للكبر فمنهم من قال بالكراهة ومنهم من قال بالتحريم "))
أنا قلت هذا الكلام وأنا لم أقصده,بل أقصد لغير الكبر لكني نسيت أن أكتب لغير الكبر وهذا واضح من السياق وأنت تعلم ذلك .
والسياق يدل عليه أنظر ماذا قلت((ولقد ذهب جمهور المالكية والشافعية والحنابلة على أن المحرم ماكان للخيلاء والبطر أما ماكان للكبر فمنهم من قال بالكراهة ومنهم من قال بالتحريم "))
فانظر كلمة أما يدل على أني استثنيت ما كان على غير وجه الخيلاء(الكبر)؟؟
ولو كنت قلت مادعيت به علي لخالفت في ذلك إجماع الأمة ولخالفت الناس أجمعين وهذا لايقوله مسلم فضلا عن الجاهل.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
1- أنت بكلامك أعلاه فهمت الحنابلة والشافعية والمالكية ( كما فهمه كثيرون غيرك ) على غير وجهه , فظننتهم يرون الإسبال للتزين جائزا ! بينما هم يعدونه من الخيلاء المحرمة , واستثناؤهم ما كان لغير الخيلاء يعنون به ما كان لحاجة غير التجمل ( الخيلاء ) |
|
 |
|
 |
|
أجبت عنه سابقا وليس هناك داع لإعادة كلامي وكلامك,بل رد على حججي بأنهم لايعنون التجمل بدلا من أن تقول بأنهم يعنونه.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
والدليل على هذا أنك تراهم إذا ضربوا مثالا للإسبال الجائز , لم يضربوا مثلا بإسبال التجمل والزينة , بل يضربون حال أبي بكر وحال ابن مسعود – رضي الله عنهما |
|
 |
|
 |
|
ليس بشرط يا أخي ,كما أني أذكرك أنهم لم يتعرضوا لإسبال التجمل بل تركوا الحديث عنه ممايدل على أنه جائز والدليل أن الأصل في اللباس الحل إلا ما أتى الدليل بتحريمه.وعلى فرض أن المستثنى من الإسبال حديث أبي بكر فقط فإنه دليل صريح على أن إسبال التجمل جائز .
2
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
- استشهادك بكلام ابن تيمية فهمٌ ظالم لكلامه – رحمه الله تعالى – وتقويل له بما لم يقله من خطأ كبير ! ذلك نتيجة العجلة في أخذ النصوص , وجعل الهم في البحث عن دليل لحكم بنيته سلفا , ولا تريد إلا تثبيته !
وأنت باستشهاد بكلامه كنت تجهل أنه نص في أكثر من موضع على حرمة الإسبال تجملا , وعدّه هو الخيلاء عينها |
|
 |
|
 |
|
ياأخي أتيت لك بنصوص كثيرة تدل على أنه يفسر الخيلاء بالتكبر .
وأنت قلت أكثر من موضع أذكر لي الموضع الآخر.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
3- من أغلاطك هنا أنك تظن بعض العلماء أباح الإسبال تكبرا مع الكراهة !
فهل تستطيع أن تذكر كلام واحد ( واحد فقط ) قال بأن الإسبال للكبر مكروه ( كراهة التنزيه ) ؟
لكني أظنك تنبهت للخطأ رجعت عن هذا في تعقيباتك التالية لكونك صرت تناقشني على أن المحرم هو إسبال المخيلة , وتذكر أن المخيلة هي ( التكبّر ) . فهل ظني في محله ؟
وبقي أنك لم تقنع حتى الآن بأن مخطئ بظنك كون الإسبال تجملا جائز , لكونه لا يدخل في المخيلة أو ما تسميها ( التكبر ) |
|
 |
|
 |
|
لاياأخي انتبه لقولي , هذا الكلام لايقوله أحد.
لكني أقصد أن بعض العلماء أباح الإسباح لغير الخيلاء(الكبر) مع الكراهة.والدليل هو أني ذكرت حكم الإسبال للخيلاء ثم ذكرت بعدها كلمة الكبر ظانا أني قلت (غير الكبر)
لأني نسيت أن أسوق كلمة (غير) وإلا فمافائدة أن أذكر حكم الإسبال للخيلاء(الكبر) أكثر من مرة.
وانظر إلى السياق الدال على أني اقصد به عير الكبر((ولقد ذهب جمهور المالكية والشافعية والحنابلة على أن المحرم ماكان للخيلاء والبطر أما ماكان للكبر فمنهم من قال بالكراهة ومنهم من قال بالتحريم "))
انظر إلى كلمة أما التي يتبادر على الذهن أني أقصد ما كان على غير وجه الخيلاء(الكبر)لأني تكلمت عن الخيلاء ثم انتقلت إلى غير الخيلاء.
والدليل على ذلك أيضا أني من أول الحوار وحكمي واضح لالبس فيه.
كمالا يفوتك أني أكتب ولا أراجع ماكتبت.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لكني لم أقل أن كل إسبال مخيلة حتى أرجع عنه , بل قولي أن الإسبال وجر الإزار تجملا هو المخيلة المحرمة |
|
 |
|
 |
|
ما الفرق بين أن تقول بأن الإسبال هو المخيلة وبين أن تقول كل إسبال مخيلة!!
هي هي لكن قولك بأن الإسبال هو المخيلة أشد من القول بأن كل إسبال مخيلة.
لأن القول بأن الإسبال هو المخيلة يعني أن معنى الإسبال المخيلة مثل معنى (اليراع القلم) فإذا قلت بأن معنى اليراع القلم فيلزم أن يكون هو هو مطابقا له لايختلف عنه ذرة.
لكن إذا قلت بأن كل يراع قلم يقل التلازم والإتحاد,فإذا قلت بأن الإسبال هو المخيلة فمعناه أن الإسبال لايمكن أن ينفك عن المخيلة بحال من الأحوال وأن وجود الإسبال بوجود المخيلة ولا يمكن أن يوجد الإسبال إلا بوجود المخيلة.
فعندها أثبت لك أنك تراجعت عن قولك أوتناقضت.
أما ما لونته بالأخضر فأن أقصد ماكان على غير وجه الخيلاء,سقطت (غير) سهوا كما سقطت من قبل.
__________________
إلى صدام: يحويك ذكر من الآفاق قاطبة...واليوم يحويك قبر ماله سمر قد كنت تأكل أنسا ماتفارقه...واليوم تأكل منك الدود والحفر صدام ياضجة الأرجاء يارجلا...هز البرايا بسفك بات يستعر من يفعل الشر لايعدم جوازيه...تلك البذور وهذا الجني والثمر شعر: العائد الأول
|
|
|