اسامه إعلم ان الأمور الشرعيه وإصدار الفتاوى ليست حكراً على من تسميه بالمؤسسه الدينيه فقد كان في زمن الخلفاء وهم الخلفاء من وضع على انه مفتي الدوله الإسلاميه كإبن ابن دؤواد ومع ذالك قام الإمام احمد
وانكر عليه ولقي مالقي فليس الحق محكوراً على المؤسسه الرسميه وقضية حصر الفتوى في مؤسسه يضعها اناس بدعه لم توجد إلا في هذا العصر لإهداف
|