حقيقة أنا سمعت عن هذه المديرةما أورده ( عشقي الوحيد بريدة)تماما واستغربت كثيرا ولكن الذي أدحض استغرابي هو عدم جراءة المعلمات على فضح أمرها لذلك قلت مادام الضمير ميت فلا غرابة من هذا.
والآن كما أوردتم كشف أمرها والنتيجة سلام .
فلا لوم على من يسكت عن الخطأ وكلاً يرى مصلحته . مادام رعاة المصلحة العامة متسترون على الأخطأ.
|