أشكرك على إظهار الجانب الأخر للحقيقة التي طالما أُعجب بها ( حزب أمريكا ) كما تسميهم !
دائماً ما تذكرني أمريكا بشريعة الغاب ، من المادية البحته التي تسودها !
أمريكا لها النصيب الأوفر من الريادة و التطور و ........ إلخ ..
و لكن قبل كل ذلك ؛ لا توجد روابط أسرية أبداً و قلما الأسرة الصغيرة ( الأب و الأم و الأبناء ) تكون مجتمعة .. فكيف بالأعمام و الأخوال ؟!
بل إن ( الماسونية ) هناك و من شابهها تعد قوة العلاقة الأسربة عيباً يجب الخلاص منه !!
حياة مادية بشعة لا روح فيها أبداً !
و مع ذلك ؛ سيبقى المطبلون لأمريكا لأن عين الرضا عن كل عيب كليلة .