والمشكلة الآن أن من تحصل على الترقيات والمراتب العليا دآخل المستشفيات أو الأماكن المختلطه
هي من لا تعتبر الأختلاط مشكلة أو تجدها تجلس مع المسئول وكأنه محرمها ونشاهدهـ بأم اعيننا وهي
تضحك له وتتغنج للمسئول دآخل هذه الأدارات بينما المتحفظه والتي أجبرتها الحاجه للعمل يكون مصيرها
النسيان وبعض الأحيان الأستفزاز أو التهديد لأنها محافظه ولا تريد أن تكون بموضع الشبهه أو لا ترغب
بتدنيس عفتها وطهارتها .
هذي والله المصيبة . . شكلنا مركوض بنا وحنا ماندري !!!!!
|