مقالب فلّة.
بس ما أحب أحد يتميلح ويسوي معي.!
تخيلوا مرة صديقتي سوت بي مقلب من نوعية المذكور أعلاه,أو أشد يعني سوت سالفة قوية وطلعت من البيت وبغت تصير سالفة.

قعدت شهر ألا خمسة أيام وأنا أزبد وأرعد عليه.
مرة أطنش وما أرد ع المكالمات و مرة أعطيه حبيب الألب فيصل يسعبل عليه

وهكزا.
عاد يوم دريت منهي مشيته وكأني ما أعرف أرد المقالب..<< أيه هيّن.
وفي مرة من المرات و إذا الشلّة مجتمعة بـ بيتي.
أخذت جواله من غير ما تدري.يمكن كانت الساع 2 بالليل
وكتبت ( الله يخليك رد علي ضروري.)

و أرسلته لكل القائمـة

وقفلت الجوال وجدعته.<<أبوك ع البرائة.

ويوم أنتهت السهرة طقطقت نعيلاته وراحت.
دقت علي بكرا تقول:وش سويتي أنتِ يوم وصلت البيت وإذا بسيارة عمـي سابقتن

ومكالمات ماله نهاية.
قلت : أبد ماسويت شي