ماعليك زود أكبر في غيرتك ولعلي أنا من ثبّت المقال يوم أن كان المقال في الصفحة الثالثة
و لكن أرى أن المقال قد أسهم في علاج المشكلة من جميع زواياها لذا أستأذنك في إغلاق
الموضوع حيث هناك مقالات أخرى يعيدها أصحابها بلا مبرر وربما أحتج أحدهم بأن
الأقلام المتميزة هي من بدأت أعيد شكري لك وجزاك عنا وعن الإسلام خيرا
وأعدك أننا لو احتجنا لمقالك المباركة لكان على مثلي يسير شاكراً لك
|