طرح الموضوع من قبل ، ومع ذلك كان الأسلوب الأدبي الرائع ، محفزاً لقراءة الموضوع أكثر من مرة .
ولا أخفي إعجابي الشديد بالبداية القوية الغير تقليدية .
أخذت أتأمل تلك العبارة و أعجب ..
انقلبت الفطرة بشكل مروع !!
ما قلته حق – أخي الكريم – وكم هو مؤلم !
أصبحت العذراء ساذجة ، ضعيفة الشخصية ، ويجب عليها أن تخجل من نفسها !
الزواج و الاستقرار ، وهو الرباط القدسي الذي ذكر في القرآن ، ينفرون منه !
أما ( التنويري ) الذي تحدثت عنه ؛ فقد طُمس على قلبه و لم يعد يميز صالحاً من طالح مادام مورده ( الغرب ) ..
إحساسهم بالنقص و الفشل و انعدام الهوية ؛ يجعلني لا أبغضهم بقدر ما أشفق عليهم ( و أسخر في بعض الأحيان ) .
هم لم يخرسوا – كما تفضلت – بل بصدد تأليف قضية جديدة تعيد لهم ( الضوضاء ) التي حققوها في مجتمعاتهم .
أسأل الله بفضله ، أن يهديهم لما فيه صلاح الدنيا و خير الآخرة .
شكراً لك .
سلمك الله أخي ثائر بن ثائر ، قلتَ ما وددتُ قوله عندما قرأت
.