عايكم السلام ورحمة الله وبركاته
في زمن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه جاء الناس إليه وقالوا: نشتكي إليك غلاء اللحم فسعره لنا
قال: أرخصوه أنتم ؟
فقالوا: تقول: أرخصوه أنتم ؟ وهل نملكه حتى نرخصه ؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا ؟
فقال : اتركوه لهم