السلام عيكم.
أما شيخ الأدب فهو أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ ،
وأما جواب الأعضاء الأكارم فلم يكن جواباً لهذه المسألة ، وإنما هو سأل عن سبب النسيان فقال :
لمَ صرنا نتذكر الشيءَ المهمّ فلا نقدر عليه حتى ندَعه ... ؟
وأما ( الإرساء ) فهو نفس مسألة أبي عثمان وليس سببها .
**
بالمناسبة يا أبا العباس ، قال مُصَيف : اللفظة الصحيحة للمشنقة هي الشنَّاقة ، ثم وقال : ولعل الشنَّاقة تشنق المشنقة