بدءاً ، أشكر من أعماق قلبي من اعترض على كتابات آل الشيخ بأدب .
أقولها بصدق / هدؤوا من روعكم – يا فضلاء - .
هناك ملائكة تسطر أقوال آل الشيخ ..
هناك رب و عدل و يوم موعود .
شفقة عظيمة تجتاحني تجاه ذلك الإنسان ، الذي انتهت مشاكل الدنيا بالنسبة له وما بقي إلا العلم و العلمـــاء !!
وأكرر ../
لم تعد مقاصده – السافلة- بخافية على ذي لب من الخاصة و العامة ، لذا فليهنأ ببغض الناس و جفاءهم له ..
و لنفرح بوعد ربنا و نصرته لمن بين الحق دون أن يخشى في الله لومة لائم .
سماحة الشيخ العلامة .. / هالة علم يود المتعالمون لو حضوا بمساسها !
شكراً لغيرتك ، و النصر من الله آتٍ .