يا أخي عندما [ مسكت طرف ثوبك ] و تبعت تلك اللوحة فكـان من الأولى أن تتوقع الرقم المهول.,وأمـا الله يخلي لنا الأتصالات فهذي [كثر] منها,الحين حنا ندعي ليلاً نهارًا أن تأتي شركة [ثابت] لـ تنهي هذه المسخرة التي تفعلها [ الانفصالات ].!!
أجل [ أشتر رقمك ويجيك آفاق ببلاش ]

الله يضحكهم كثر ما خلونا نضحك على [ أستغلالهم ]
ويقال / شر البلية ما يُضحك.! [

]