بل إن إيجابياتهم بالدعوة أكثر من سلبياتهم والمذنب اذا تاب وقبل الله توبته ابدل الله ذنوبه حسنات وتريد ان ننتظر حتى يكون عندهم اسلوب في الدعوة حتى يرضيك اسلوبه
وبعدين لاتشمت بالذي انتكس وقلوب العباد بيد من يقلبهم كيف يشاء والسعيد من وعظ بغيره
أحمد ربك على العافيه تركت اليهود والنصارى والبوذيين والروفض ولم تترك أخوانك الذين
تابوا ورجعوا الى جادة الصواب
|