أخي ( الداعي إلى الخير ) وإن كان لا يرانا أحد ، فأن الله يرانا وهذا هو أصل في تحقيق العبودية وتحقيق ركن عظيم إلا وهو ركن الأحسان وهو ( أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) وأعراض المسلمين مصونه ، أينما كانوا ، على العموم بما أنك طلبت مني الصفح فإني قد عفوت عنك ، غفر الله لك ولي ولجميع المسلمين .
ولعلنا نقفل الموضوع حتى يستفيد زوارك من موضوعك الجيد . ولك حياتي .
وهذا عربون صداقة ...
|