أعجبني الأسلوب ..
فقد أنزلني من قمته إلى قاعه ..
حتى انتهت الذبذبة في ذيل الحديث ..
نقاط الإنكسار في منهجية التعليم كثيرة .. حتى أصبحت الفائدة تنتمي إلى ( فاي )
( مجموعة خالية )
فكثير هم الشباب الذي يأتون إلى المدرسة نتيجة تعرضهم لضغوط تكثف نشاط النوم والكسل و عدم الاستجابة
عندها ترتفع نسبة هرمون القهر لديهم لينتج عن ذلك انسداد في مجاري المعلومات الداخلة إلى عقولهم
عندها تحدث الجلطة المعلوماتية إلى نهاية العام ..
فكيف ترجو فائدة ممن أصيب بجلطة وأصبح شبه ميت دماغياً حتى صار وعاءً ناقلاً للمعلومات المطلوبة في الاختبار .
علماً أن هذا الوعاء لا يأخذ حجم المعلومات الموضعة فيه فما يزيد يكوِّن مقدار الإزاحة الناتجة وهي لافائدة منها
فهي مسفوكة بلا مأوى ..
هنا يوقفني بلعوم الحديث ليقول قف وأفسح المجال لحديث الأخوة .
شيء من هلوسة ..
