الاخ: جدس البأس .
إطراء لا استحقه ، واشكر لك تنبيهك لي ، وجزاك الله خيرا على تلك الفائدة.
الاخ : أبوس .
أعتذر اليك إن كنت أخطأت في حقك ، وأستغفر الله .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فما الذي حمله على ذلك إذاً؟
لا أظنه إلا الحب والنصحية لمن تبدو عليهم مخايل النجابة كيما ندرء عن أنفسنا ومكتسباتنا المزالق والمعايب ...
نعم لا أوافقه على القسوة نوعاً ما
ولكن أوافقه بكل قوتي وجهدي على النصيحة والتوجيه وقبل ذلك على الحب الرباني
(أحب لأخيك ما تحب لنفسك)
وكما قال بعض السلف :
النصحية منيحة تدرء الفضيحة |
|
 |
|
 |
|
والله يعلم إني لم ارد الا خيراً.