رحم الله هذا الشيخ الجليل
كل حيّه كانوا يكبرون مقامه
وكان من تواضعه يمشي وحيدا مترجلا مسافات طوال لحاجاته , مع قدرته على ركوب أفخم سيارات زمنه , وتشرّف الجميع بخدمته
أحسبه من العبّاد الزهّاد الصالحين هكذا أحسبه والله حسيبه
كان - رحمه الله تعالى - ( وأحمد الله أن شرفت برؤيته عدة مرات عام 95 في طفولتي ) كان يمر بنا ونحن أطفال صغار نلعب في الطريق , فنسمعه يتمتم ! وكنا نظنه يحدّث نفسه فنتعجب من حاله ! فإذا حاذانا سلّم علينا !!!
ومن الأقدار أن جلست مجلسا بعد وفاة الشيخ بزمن طويل , فتحدثوا عنه , وذكروا أنه لا يفتر لسانه من ذكر الله , وأن طريقه كله يقضيه بالذكر مهما طال , حتى ذكروا شيئا عجيبا من مداومته ترداده ( لا إله إلا الله ) خاصة . ومن كثرة ختمه القرآن !!! فتذكّرت ما كان منه , وأدركت وقتها سر تمتماته بعد أن عرفت الذكر وفضله .
أختي الفاضلة :
اختلط علي هل الضالع من التويجري , أو أبناء عم لهم ! فعلمي أن راجح هو أبو تواجر القصيم , وأن ( عثمان بن محمد بن راجح ) , و ( عبد الله بن راجح ) هما فرعا تواجر القصيم ’ فيقال : العثمان , والعبد الله
فهل لديك إيضاح أكثر .
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له
|