سيظل " المطاوعة " قضية لاينتهي الجدل حولها !
والعيب والله ليس في الدين ولكن في الأشخاص الذين ظنوا أنهم يمثلونه وحدهم !
" قريبتي " لاتنقطع عن البكاء بعد أن :
أرسلوا أحد أبناءها للعراق !
والاخر في السجن !
والثالث لايدخل البيت أبدا " يجلس في الشارع " !
والرابع مع الحلقات مختفي منذ شهرين !
لا أنكر أن هناك من الملتزمين إلتزاما حقيقيا وهم معدن ذهب لايصدأ نفتخر والله بهم ..