..
ربمـا الـمقـصـد ..
{ هـو أن يكـون الـفـردُ شـاعِـراً بِالـمسؤوليـة نـحـو جمـاعتـه ( أسـرتـه ) }
فلـو حـدّثتـهُ نفسـهُ بِـسوءٍ في خُـلُـق أو سـوءِ معشـر ~
يفـكّـر بانتمـائهِ لأسـرة . .
لأنّ طبيـعـة الإنسـان , لا يستطيـع الـعيش و الـتعايُش وحـده . .
فـكمـا , هنـاك للمسـلمِ رادعٌ دينـي ,, عن الـحرام ~
لـهُ أيـضـاً , رادعٌ اجتمـاعـي ,, في عدمِ الـخروجِ عن الليـاقـة / يجِـبُ عليـهِ مراعـاتـه ~
كـالـفـردِ في سفيـنة مليئـةٍ بـالـركّـاب ,
لـو لـم ( يـُحكِّـم تـصرفـاته ) , قـد يثقُـبُ الـسفينة /
و يُـغـرِقَ كـلّ من فيـهـا . .!
ـ قـد تكـونُ نفس وجهة الـنظـر , لـكن من زاويةٍ أخـرى ـ
بـوركـت أيهـا الـفـاضـل . .‘
عذراً على الإطالة ؛
..