الجمعة ظهراً في جامع الجارالله
صلى المؤذن بالناس ظهراً
في جامع الجارالله
اليوم 14/8/1429هـ
وذلك لتأخر الإمام الاحتياطي
بل إنه لم يحضر
أولا : إدارة الأوقاف والمساجد قد عمّدت أحد الخطباء
الاحتياطيين وهو ( الشبرمي )
ثانيا : هذا الاحتياطي ــ وفقه الله ــ قد ذهب
ليخطب في جامع السيف .
ثالثا : أدرك خطيبُ جامع السيف الشيخُ يوسفُ السيف
الخطيبَ الاحتياطيَّ قبل دخوله إلى الجامع بثواني .
رابعا : أخبر الخطيبٌ الاحتياطيُّ خطيبَ جامع السيف
أنه معمّد للخطبة في هذا الجامع أي ( جامع عروة
ابن الزبير ) . الذي هو جامع السيف .
خامسا : قال خطيبُ جامع السيف للخطيب الاحتياطي
لا مشكلة : أدخل واخطب أنت .
سادسا : فأبى الخطيبُ الاحتياطيُّ ذلك ،
وخلع بشته ودخل إلى الجامع كمستمع .
سابعا : بعدها اكتُشف أن جامع الجارالله
قد صلو ظهرا .
ثامنا : كل هذا حدثني به خطيبُ جامع
السيف الشيخُ يوسفُ السيف .
تاسعا : وبعد هذا قد يكون الخطأ من الأوقاف بتعيين
الجامع المراد ، أو من الخطيب الاحتياطي بذهابه
إلى الجامع غير المراد .
عاشرا : أقول : أليس منكم رجل رشيد ؟ ؟
كم يوجد في الجامع من رجل ؟ ؟
ألا يوجد منهم من يقوم فيخطب وينقذ الموقف ؟ ؟
ألا يقوم أحد منهم يقرأ سورة ( ق ) فقط ؟ ؟
ألا ألا ألا ؟ ؟ ؟
هناك حلول كثيرة ، فالله المستعان
|