ما أحلى الأنثى وما أجملها وأياً كانت(أماً-أختاً-زوجةً-بنتاً),,
إنها كالوردة في البستان بها يحلو البستان ويزدان..فإن ذبلت أو خربت بفعل فاعل أصبح لا قيمة للبستان ولا جملية له,,
إنني أحب تلك الوردة حباً جماً..ولست بغنى عنها مثل ماهي ليست بغنى عن الماء,,
أسأل الله أن يحفظها ويجعلها لنا ويجعلنا لها,,
شكراً لك أخي,,
دمت بخير,,
|