أبا عمر القصيمي :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ما شاء الله ، بارك الله فيك أيها الكريم على هذه الدرر ..
ونحن بحاجة ماسة إلى مثل هذه الأمور ، ولكن قد ينازع في بعض الأمور التي يظن أنها من البخل عند مجتمع وهي ليست كذلك عند آخرين فالعرف له دور كبير في هذا .
ومما يتعلق بهذا مسألة ( استخدام الضيف ) فقد جاء في البداية والنهاية لابن كثير رحمه الله في سيرة أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز رحمه الله 12 / 703 :
" وقال رجاء بن حيوة : سمرت عند عمر بن عبد العزيز ذات ليلة فعشِىَ السراج فقلتُ : ألا أنبه هذا الغلام يصلحه ؟ فقال : لا ، دعه ينام . فقلت : أفلا أقوم أصلحه ؟ فقال : لا ، ليس من مروءة الرجل استخدام ضيفه . ثم قام بنفسه فأصلحه ، وصب فيه زيتا ، ثم جاء وقال : قمت وأنا عمر بن عبد العزيز وجئت وأنا عمر بن عبد العزيز . "
وفي مصدر آخر : " ليس من الكرم استخدام الضيف "
ولذا تجد بعضهم يجعل ضيفه يساعده في صب القهوة أو إحضار العشاء ونحو ذلك فهذا ليس من الكرم كما تقدم والله أعلم |
|
 |
|
 |
|
أهلا بك أيها الشيخ المحب .
قولك درر كبيييييييرة لكن هو كلام في أدب إسلامي وعربي عريق حصل فيه خطأ وخلط وادعاء وجعجعة .
رعاك ربي : مايحصل من أخطاء لدى بعض التصرفات في الإكرام منقسم قسمين :
1ـ أحدها فيه نص .
2ـ والآخر ماكان من قبيل العرف .
والنقد منصب على من عرفهم كعرفنا لا فرق.
وقصة عمر ابن عبدالعزيز في محلها فهي كالدرة في العقد.