أنا ممن يركن الجوال في الدار وأبغضه كما أبغض مَن يتصل ثم ينقم بعدم ردّي عليه ، لذا تجدني أغلقه أحياناً ولولا أهلي وبعض المحبين لما اشتريتـُه
ولفعلي هذا أسباب ، منها :
- الإزعاج من الأصحاب بإطالة الكلام الفارغ واللغو ، الخ الخ
- الفضول بأسئلة تدل على طفيلي.
- ذهاب الوقت فيما لا طائل وراءه.
.
آخر من قام بالتعديل الكامل; بتاريخ 23-08-2008 الساعة 09:06 PM.
|