أنا عن نفسي لا يشدني غازي القصيبي مع إنه أديب، ويشدني أكثر الشيخ علي الطنطاوي لسهولة أسلوبه ولجمال طريقة عرضه للمقال.
الذوق يختلف من شخص لآخر، وأنا لا أستنقص ممن يقرأ لغازي، ولكن هُناك كتب يُقول البعض بأنها مملة وقد يُجمعون على ذلك، لذلك نقول عندها بأن هذا الكتاب ممل مع مرتبة الشرف.
__________________
الصباخ | Buraydah City
|