أيّها الداهية ! -وهذه التسمية اتفق على حبّها الحمقى والأكياس.
كيف لراعي نعجات هالكة أن يسخر؟!.
وطلبك -مما اقتبستـَه- كالمسألة ، فاستبطئها.
ولا تعتب بذلك عليّ فإن ما في قلب السفيه يبدو على لسانه.
وليكن لسانك سؤولاً ، صدوقاً ، شكوراً ، ليستوجب لك زيادة في العلم والأدب.
آخر من قام بالتعديل الكامل; بتاريخ 26-08-2008 الساعة 07:10 PM.
|