27-08-2008, 12:29 AM
|
#8
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2008
البلد: أيـن ؟
المشاركات: 661
|
أحسَنتَ؛ ولكن حينَما رَددتّ على حُرمةِ رفعِ القبّعة قُلتَ :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وذلك حول " رفع
القبـــــــعة " لأجل التحيــــة !! وقد تقــــرر عند صاحبنــــا " أنــها شرررررك" وكما يعـــلم أحبتي
أن الشــرك أعظـــم ذنبا من الكبائر فعلى قول أخينــــا يكــون " رفع القبعة للتحية" أعظم ذنبا من
الرباء , والزنا , وعقـــوق الوالدين , وقتل النفس التي حرم الله إلابالحق , والتولي يوم الزحـف ,
وشرب الخمر , وغيرها من الكبائر !! ( فهل يعقل هذا !! ) |
|
 |
|
 |
|
فاستنتَجتَ جَوازَها حينَ قَرنَتهَا معَ الكَبائرِ استصغَاراً لهَا, وهَذا لا يُستَدلُّ بهِ على الحُرمَة؛ لأنَّهُ لَم يُحرّمهَا لفعلِهَا هكذا؛ وإنّمَا أثبَتَ أنّهَا عِبادَة ومِن هَذا المُتطلق أثَبتَ حُرمَتُها؛ فإذا أردتّ أن تَرُدَّ عليهِ فأثبِت أنَّهَا ليست عِبادَة, ومن المعلوم أنّ العبادة إذا صُرفَت لغيرِ الله فهُوَ شِركٌ, وهُناكَ أمورٌ صَغِيرةٌ جِدًّا وهِيَ شِرك (ولا يحضُرنِي منها شيءٌ الآنَ) فلا يَصِحُّ الاستدلالُ على جوازِها باستصغارهَا عندَ الكَبائرِ.
وأنَـا لا أعرفُ حُكمَها ولكن أردتّ الاستدراكَ على حُجّتِكَ.
|
|
|