لا حول ولاقوة إلا بالله..
هل تغير الناس أم تغير الزمن..؟!
تحدثني والدتي هذا اليوم عن جيراننا الذي كانوا في زمن مضى يرفضون دخول التلفاز في يومٍ من الأيام..
ولكنهم اليوم وصل الحال إلى أن كل بناتهم يلبسن البنطال حتى أن والدتهم التي يقارب عمرها الخمسين أصبحت تحاكي بناتها في هذا..!!
__________________
"هَذا القرآنً ليْس مُجرد مخزون معرفي أو تراتيل طقوسية
بل هو رسالة إلهية تَحملُ "قضيةً" هي فوق كل قضية, حتى
قطعتْ بها أواصر موصولة, وسلتْ لها سيوف مغمدة, وسقطت
لهاعروش شامخة, وصعد بها رويعي الغنم مرتقى صعباً"
(إبراهيم السكران, مآلات الخطاب المدني, ص127)
|