تعريف موجز بالشيخ عبد العزيز الطريفي (حفظه الله)
هو الشيخ المعتني المحدث عبدالعزيز بن مرزوق الطريفي. من مواليد عام 1396 للهجره النبوية.
عرف بالطلب المبكر، والبحث وسعة الاطلاع، والعناية بالمحفوظات في السنة، وعرف الشيخ في الفترة المتأخرة بالعلم والفضل مما لا يحصل في الغالب لمن هو في سنه .
وقد تتلمذ على جماعة من أهل العلم منهم:
1) سماحة الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز وقد تتلمذ عليه سنوات وهو أكثرهم أخذاً عليه.
2) فضيلة العلامة الفقيه عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل.
3) فضيلة الشيخ محمد بن الحسن الشنقيطي.
4) فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ.
5) فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك.
6) فضيلة الشيخ المحدث عبدالكريم الخضير.
7) الشيخ محمد عبدالله الصومالي -رحمه الله-.
8) الشيخ النحوي حسن الأثيوبي، وجماعة غيرهم، من أهل العلم.
وللشيخ تميز بالسنة وحفظها وإدامة النظر فيها، وله دروس متنوعة في مدينة الرياض منها في:
1) أحاديث الأحكام الصغرى للإشبيلي.
2) الأحاديث الأربعين النووية.
3) نخبة الفكر.
4) المحرر في الحديث.
5) لمعة الاعتقاد.
6) كتاب التوحيد، وغيرها.
وله مجموعة من المصنفات والمراجعات منها المطبوع ومنها غيره:
1) التحجيل في تخريج ما لم يخرج من الأحاديث واللآثار في (إرواء الغليل) مطبوع في مجلد ضخم يقع في نحو (600) ورقة، استدرك فيه على العلامة المحدث الألباني ما فاته وما لم يقف عليه وما لم يكن من شرطه في كتابه الكبير (إرواء الغليل).
2) الأربعين النووية المسندة والتعليق على المعلول منها (مذكرة).
3) زوائد سنن أبي داوود على الصحيحين. (لم يطبع).
4) المراجعة لطبعة الكتب الستة ط. دار السلام.
الترجمة من لقاء (ملتقى أهل الحديث) بالشيخ الفاضل .
|