حبيبتي ، المهرة ..
هائمة – أنا – بعقلانيتك ، غير أن لي عتب بسيط هنا ..
تضخيمك للعمل الجبار الذي قام به المخترق ، فيه نوع من مباركته !
دونك نفسك ، فبوحي لها بما تشائين ، و لا تجعلي من سولت له نفسه سوءاً يفخر بسوئه .
أخي ، الترياق ..
الجواب : متى ما كبر عقله .