[ حفيد عقيل ]
تعمدت إفراد ردّ خاص لك أيها الوفي ، فثلاث مباركات وتهاني أتت منك شخصياً ليست بالسهلة عندي ، فالأولى عندما تعطل جهازك فأبيت إلا مشاركتي الفرحة بحينها فبعثت إليّ تهانيك مع أحد الإخوة مذيلة بأبيات شعرية جميلة ، وحينما إنصلح جهازك أتتني رسالتك بصندوق واردي حاملة تلك السطور الوافية السارة ، والآن تتعنى بالتبريك للمرة الثالثة وتذيـّـل ردّك بكيبورديتك المعتادة .
حفيد عقيل شكراً ثم شكراً ثم شكراً لك أيها الوفيّ .