خطابنا الرمضاني بين التقليد والتجديد.....موضوع تفاعلي لك ومنك.
الخطبة .
الكلمة عقيب بعض الفرائض .
حديث العصر .
حديث العشاء .
حديث صلاة القيام .
أحصر الكلام فيها فقط أي خطابنا الرمضاني في المسجد .
هل هو ياخذ طابع التقليد ، والكلام المكرور الذي يسمع كل سنة ، وتناقل تلك السطور بين بعض الكتب التي يحدث بها ؟
أم أنه يأخذ طابع التجديد ، وتحريك الإيمان في القلوب، والتاثير في الناس ، وكل من سمع يقول ليت المتحدث لم يسكت ، والخطيب لم يقف ، والواعظ لم يقصُرْ ؟
كل واحد منا له مسجده الذي يتردد إليه طوال هذا الشهر فهل هو من النوع التقليدي المكرور أو من النوع المجدد ، المؤثر ؟
أبد رأيك .
ارجو أن تدلي برأيك فالكل هنا مستفيد منها مهما كانت .
لأنه إسهام في تطوير ذاك الخطاب .
__________________
قال حذيفة رضي الله عنه :
( أتقوا الله يا معشر العلماء ، وخذو طريق من كان قبلكم ، فلعمري لإن اتبعتموه لقد سبقتم سبقاً بعيدا ، ولئن تركتموه يمينا ً وشمالاً لقد ضللتم ضلالا بعيدا)
أخرجه البخاري 7282 وابن عبدالبر واللفظ له في الجامع 1809
|