طيب السؤال اللي يطرحه نفسه وعلى كلآمك أنت وغيرك ممن يتوهموأ أن الشعب لا ينطق أو لا يعرف
يقول كلمة أحبك لأخته وهذآ ما دعاها للبحث عنها خارج أسوار بيتها ، مع أنه يعتبر غير شرعي قبل
أن يكون سبب لأنها لم تسمعها من أخوها .
اللبنانيين معروفين برقة كلآمهم و عواطفهم وطريقة لين كلآمهم للغرباء ولأهلهم ولأخواتهم لدرجة أن
بعضهم ينام معها بنفس الغرفه وبعض الأحيان بنفس السرير .
هل لا يوجد لبنانيات أو من تعتقدون بأنه يجيد قول كلمة أحبك وهم أهل لها يبحثن عن كلمة أحبك خارج أسوار بيوتهن ، وما النسبة بيننا وبينهم في عدد وجود العاهرات والفاسقات اللآتي يبحثن عن كلمة أحبك خارج أسوار بيوتهن مع أني مقتنع أن النسبة بمن تعتقدون أنهم أهل لكمة أحبك أكثر من النسبه لدينا .
^^
^
طبعا قلت السؤال هذا لأن يبدو لي أن بعض الردود تعتقد أو ربما جربوا غير السعوديين بكلمة أحبك
أو ربما أكتشفوا أن كلمة أحبك ليست أهل لنا كا سعوديين فلا يعرف أجادتها سوا من هم خارج أسوار
دولتنا .
أعجبني رد صادقة مشآعر ، وأم خيال وهذا يدل على ذكائهن وأن جلوسهن مع أهلهن لمدة عشرين سنة لم تمر بدون أن يعرفوا أن أخوانهم يعبرون عن مشاعرهم وحبهم لهن بطرق عدة وليس فقط بالقول ، أما من عاشت مع أخوانها عشرين سنة ولم تكتشف أن أخوانها يحبونها فا أعتقد أن عقليتها يوجد بها خلل أو أنها تبحث عن أسباب كما تتوهمون لكي تبحث عن كلمة أحبك خارج أسوار منزلها ، وهذآ يعتبر من الأستغباء أو أن تربيتها فيها خلل أو نقص في دينها .
يعني الخلآصه اللتي تتسول العواطف خارج أسوار منزلها لمجرد أنها رأت لميس أو مهند أو خرابيطكم الفاضيه أنما هي فاسقه و رأت المجال مفتوح لها وأمها مشغوله بصديقاتها وأبوها بأصدقائه فالفرصه
سانحه لكي تقوم بما يغضب الله وتملاء عواطفها .