[أبوالمنتصر]

للأسف كل يوم من بداية رمضان نرى لابن بخيت إما مقالا أو ردا أو قلة حياء ،، ليته يسكت عنه لأنه كما قال الاخوان أقل من هذا
فلا أسلوب أدبي في مقالاته ولا فائدة تجنى ،، تقرأ المقال من أوله إلى آخره لا تجد فيه إلا أخبار عنه وعن بناته وأولاده و أصدقاءه ومايفعله في يومه ،، حتى خرج لنا مع بداية رمضان بقوله ،، ساصوم رمضان في كندا
ولسان حاله : مارأيكم أيها ( المطاوعة ) وبماذا ستردون !!
صمت الأقلام عن الأقزام أبلغ من الرد عليهم ،بل لا تكاد تذكر له فائدة خاصة وإن علمنا أن العلمانيين أنفسهم لايرون ابن بخيت إلا من صعاليك الكتاب


سلام