[أبـو العبـــاس]

أولاً : العنوان قد يغرّ من يقرأ .. فلو دقّق الكاتب لكان أولى .

ثانيًا : لو طبّق هذا النظام على المدعو - وتطبيقه أبعد من سيبيريا ! - لما كان حسنًا ، لأنّ الرجل سبّ الله والرسالات وحكم بردّته علماء ثم هو بعد ذا يُحاكم لأجل ( شيخ ) !! هذا كلّه ( لو ) .. و ( لو ) حرف امتناع لامتناع كما يقول النحاة ( وخالفهم سيبويه ) .

وأقول للذي يقرن الحمد بالعبيكان : لقد أبعدت النجعة .. فارفق
فالعبيكان : عالم سوء .
والحمد : مرتد .