أهلاً وسهلاً بك أخينا [ الشهاب الأحمر ]
[ الوطن ] عزيز ومهما حاول المرء التنمص من حبـّـه لموطنه فلن يستطيع خصوصاً فيما يـُـخفيه قلبه ، ولا تجد ذلك الحب وإظهاره إلا عند من تغرّب عنه .
الموطن عزيزي ــ وبحسب لهجتنا العامية ــ له [ شمـّـه ] له حنين ، فتجد الواحد منـّـا يحن لمنزله قريته مدينته منطقته وهكذا ، لذلك لا تعجب من تنازل المرء عن الكثير في سبيل بقائه بموطنه ، بل ويدفع الغالي والنفيس لأجل ذلك الموطن وسمعته .
بورك فيك أستاذنا [ الشهاب الأحمر ] وفيما جاد به قلمك
تميـّـز