لا سقطة عفوية ولا أبديّة ، بل المجد تقفز وتتطوّر وترتفع ، ويصدق عليها قول من قال :-
بالطوب ترمى فتعطي أطيب الثمر
وهؤلاء هم شانئوها ، فإنهم اكثر الناس مشاهدة لها ، وأقلهم حفظاً للجميل وستراً للعيب ، فمن الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط ؟
حقيقة أخي الكريم وأرتفع بك أن يكون نقدك لها من منظار فكري آيديلوجي أو منظار قيمي لأن نقد القناة و تنقصها لأجل هذين المنظارين هو منهج في أقل أحواله سئ ، ( المقصود الخطوط الرئيسية والثوابت المشتركة في المنظارين الفكري والقيمي ) ، أمّا إن كنت تنطلق من هذين المنظارين مستدركاً ومكمّلاً ومصلحاً فهذا هو الحريّ بالجميع ،
لو تعبت أكثر في اختيار كلماتك وفي كتابة موضوعك لكان أولى ،، وشكراً
.