والله لم نجني منه غير الخيبة ،،
فالعام الماضي حصل في الرياض ما لا تتوقع أن يحصل في أي بلدٍ آخر بسبب هذا اليوم المزعوم !
فالشباب وتعبيراً عن حبهم لوطنهم أنزلوا النساء من السيارات قسراً ، واختلط الشبان مع الفتيات في منظر عجيب ،
واستعدي على السيارات بالكتابة وأرقام الجوالات هنا وهناك ، وإغلاق الطرقات والتضييق على المارة ،
يقول أحدهم : عندما مررت بشارع العليا ومعي عائلتي قفز أحد المراهقين على مقدمة سيارتي وأخذ يكتب
على الزجاجة الأمامية ِ بعض العبارات الوطنية - زعموا - فخفت أيما خوفٍ على عرضي لكنَ الله سلم !!
هذه البدعة استفاد منها البعض بحصولهم على إجازة ٍ عن الدوام !
لفتة ٌ جاءت في وقتها كتب الله لك أجرها
ملحوظة
حبذا لو أوردت بعض الفتاوى