الأهمُّ هو رِضَا الله سُبحَانَهُ وَتعالى والإعتِرَاضُ لَيسَ عَلى خُروجٍ بِقنَاةٍ لأنَّ هَذا شيءٌ رَاجِعٌ لِنَفسِهِ .. لَكن الإعتِرَاضُ على بَعضِ فتَاويهِ والتي لاقت ردودَاً عَليهِ مِنْ كَثيرٍ مِنْ النَّاس عَامُّهم وَعَالِمُهم .