.
.
ومَا زِلتُ أحمَدُ اللهِ بُكرَةً وَعشيَّاً أنَّ بَيتنَا قد خَلا مِنْ هَذهـِ القنَواتِ وَمَا شَبَهها
اللهُ سُبحَانهُ حينمَا حَذَّرنَا مِنْ الشَّيطَانِ قَال : { ولا تَتَّبعوا خُطواتِ الشِّطَانِ } وَلم يَقل ولا تَتَّبعوا الشَّيطَان .. لأنَّ الغوايةَ والإنسياقِ لا يأتي إلا بِخطواتٍ كُلُّ خطوةٍ تُمَهِّدُ للأخرى واللهُ المُستَعان .
نَخشى أنْ يَكونَ القَادِمُ أشَدُّ إيلامَاً .. فَنَسألُ اللهَ أن يَجعلهَا مُعينَةً للخيرِ .. مُحصِّنَةٍ عنِ الشَّر
.
.